يعاني الكثيرمن النساء والرجال من حالة مزعجة وأحياناً محرجة، تلك هي الرائحة الكريهة في القدمين خصوصاً في هذا الفصل(فصل الصيف) وأحياناً في فصل الشتاء. إن الموضوع مرتبط بالتعرق، الفطريات وكذلك نوعية الحذاء والجوارب.
القدمان تتعرقان كما اليدين، ولكون اليدين مكشوفتان لذا فتعرقهما ينشف أسرع من القدمين، اضف الى ذلك فأن القدمين(في الغالب) مغلفتان بالجوارب والأحذية المغلقة مما يساعد على تهيئة ظروف مناسبة للفطريات والبكتريا للنمو والتكاثر في مثل هكذا أجواء رطبة ومظلمة.
اما الفطريات والبكتريا فهي الجراثيم التي تنتقل بالعدوى ناتجة عن التلوث الذي من الممكن ان يتعرض له أي شخص وفي أي ظرف، فمجرد المشي بدون نعل يكفي للتلوث، إن كل الأماكن تكون ملوثة بالبكتريا والفطريات ولكن الأكثر من بينها هي الأماكن العامة.
أما نوعية الأحذية والجوارب فقد اثبتت الدراسات إن نسبة مادة النايلون أو المادة البلاستيكية الموجودة في تلك المنتجات تساعد على حصول حالة الروائح الكريهة كونها تساعد الى حدٍ بعيد في تكاثر الفطريات والبكتريا أضافة الى أنها تعد عامل أضافي في تعرق القدمين.
إن الأصابة بفطريات القدم تسبب أضافة الى الرائحة غير المستحبة الأحمرار والحكة والألم ، وأحياناً يكون الطفح أبيض وبه قشور، وفي أغلب الأحيان فأن أصابة القدم تكون في كل أجزائها أو بين الأصابع وتظهرعلى شكل نقط ذات لون بني خفيف او بقع بيضاء.
إن الرياضيين والعسكريين يعانون أكثر من غيرهم وذلك بسبب ارتدائهم للأحذية الرياضية والعسكرية فترات طويلة.
من الأمور الشائعة ورغم أستبدال الحذاء والجواريب فأن الرائحة تبقى وهذا دليل على بقاء الفطريات والبكتريا معشعشة في الأظفار والتي من الممكن أن تنتقل الى مناطق أخرى من الجسم فيها طيات رطبة ودافئة أو غير معرضة للهواء والضوء بشكل مستمر كما في المنطقة المغبنية على سبيل المثال حيث يعاني المصاب من الحكة وأحمرار الجلد. إن أنتقال هذه العدوى سببه التلوث بواسطة الأيدي.
ولأجل التخلص من هذه الحالة أو الحد منها،فننصح بما يلي:ـ
1.لبس النعل أثناء المشي،أضافة الى تخصيص نعل للمرافق الصحية وأخر لداخل البيت،مع ملاحظة أرتداء حذاء أو نعل خاص للحديقة،في البيوت التي تتوفر فيها حدائق وللشخص ذي الأهتمام بذلك.
2.غسل القدمين يومياً خصوصاً في فصل الصيف مع تعريضهما الى الهواء والشمس أثناء النهار.
3.أرتداء جواريب قطنية في فصل الصيف،وتكون صوفية أو من الكتان في فصل الشتاء.
4.أرتداء أحذية من نوعية جيدة(حسب الأمكانية)،والأفضل أن يكون الحذاء ذي مقدمة عريضة وليس ضيقة لمنع ألتصاق الأصابع على بعضها.
5.أرتداء الصندل قدر المستطاع في فصل الصيف.
6.تدليك القدمين بمادة مرطِّبة.
7.في حالة حصول الرائحة، فننصح بما يلي:ـ
•غسل القدمين عدة مرات بأستخدام الصوابين المعقمِة(صابون الديتول مثلاً)،مع تجفيفهما وخصوصاً بين الأصابع.
•أستخدام البودر الخاص بالقدمين(موجود بالصيدليات)لأمتصاص العرق.
•قص الأظفار بشكل سليم وعدم قص زواياها.
•بالأمكان رش مسحوق بيكاربونات الصوديوم(موجودة بالصيدليات)على القدمين كل صباح.
•أحياناً يُستخدم سائل اليود ،وذلك بمسح ما بين الأصابع،وبالأمكان أستخدام قطعة قطن مشبعة بالخل ومسح كل الأماكن المصابة في القدم.
•ضع الحذاء في منطقة مكشوفة ومشمسة.
•أدهن المنطقة المصابة بعصير الثوم.
•من الأفضل مراجعة الطبيب المختص(طبيب الأمراض الجلدية).
•وهناك أنواع من الغسول التي تساعد بشكل مباشر للتخلص من روائح القدمين،نذكر منها:ـ
1.ضع القدمين في أناء ماء توضع فيه حفنة من الملح وكوب من الخل،لمدة ربع ساعة يومياً. أو:
2.ضع القدمين في أناء فيه قليل من الماء الدافئ مع عصير خمسة ليمونات لمدة عشرة دقائق ،وينصح بعدم تكرار الغسول في حالة شعور المصاب بآلام جرائه.أو:
3.تنقع القدمين في أناء ماء فيه شاي غير محلّى ولمدة ثلاثين دقيقة.أو:
4.بالأمكان من أستخدام عشبة المريمية(موجودة في مراكز الأعشاب الطبية) وذلك برشها داخل الحذاء.
القدمان تتعرقان كما اليدين، ولكون اليدين مكشوفتان لذا فتعرقهما ينشف أسرع من القدمين، اضف الى ذلك فأن القدمين(في الغالب) مغلفتان بالجوارب والأحذية المغلقة مما يساعد على تهيئة ظروف مناسبة للفطريات والبكتريا للنمو والتكاثر في مثل هكذا أجواء رطبة ومظلمة.
اما الفطريات والبكتريا فهي الجراثيم التي تنتقل بالعدوى ناتجة عن التلوث الذي من الممكن ان يتعرض له أي شخص وفي أي ظرف، فمجرد المشي بدون نعل يكفي للتلوث، إن كل الأماكن تكون ملوثة بالبكتريا والفطريات ولكن الأكثر من بينها هي الأماكن العامة.
أما نوعية الأحذية والجوارب فقد اثبتت الدراسات إن نسبة مادة النايلون أو المادة البلاستيكية الموجودة في تلك المنتجات تساعد على حصول حالة الروائح الكريهة كونها تساعد الى حدٍ بعيد في تكاثر الفطريات والبكتريا أضافة الى أنها تعد عامل أضافي في تعرق القدمين.
إن الأصابة بفطريات القدم تسبب أضافة الى الرائحة غير المستحبة الأحمرار والحكة والألم ، وأحياناً يكون الطفح أبيض وبه قشور، وفي أغلب الأحيان فأن أصابة القدم تكون في كل أجزائها أو بين الأصابع وتظهرعلى شكل نقط ذات لون بني خفيف او بقع بيضاء.
إن الرياضيين والعسكريين يعانون أكثر من غيرهم وذلك بسبب ارتدائهم للأحذية الرياضية والعسكرية فترات طويلة.
من الأمور الشائعة ورغم أستبدال الحذاء والجواريب فأن الرائحة تبقى وهذا دليل على بقاء الفطريات والبكتريا معشعشة في الأظفار والتي من الممكن أن تنتقل الى مناطق أخرى من الجسم فيها طيات رطبة ودافئة أو غير معرضة للهواء والضوء بشكل مستمر كما في المنطقة المغبنية على سبيل المثال حيث يعاني المصاب من الحكة وأحمرار الجلد. إن أنتقال هذه العدوى سببه التلوث بواسطة الأيدي.
ولأجل التخلص من هذه الحالة أو الحد منها،فننصح بما يلي:ـ
1.لبس النعل أثناء المشي،أضافة الى تخصيص نعل للمرافق الصحية وأخر لداخل البيت،مع ملاحظة أرتداء حذاء أو نعل خاص للحديقة،في البيوت التي تتوفر فيها حدائق وللشخص ذي الأهتمام بذلك.
2.غسل القدمين يومياً خصوصاً في فصل الصيف مع تعريضهما الى الهواء والشمس أثناء النهار.
3.أرتداء جواريب قطنية في فصل الصيف،وتكون صوفية أو من الكتان في فصل الشتاء.
4.أرتداء أحذية من نوعية جيدة(حسب الأمكانية)،والأفضل أن يكون الحذاء ذي مقدمة عريضة وليس ضيقة لمنع ألتصاق الأصابع على بعضها.
5.أرتداء الصندل قدر المستطاع في فصل الصيف.
6.تدليك القدمين بمادة مرطِّبة.
7.في حالة حصول الرائحة، فننصح بما يلي:ـ
•غسل القدمين عدة مرات بأستخدام الصوابين المعقمِة(صابون الديتول مثلاً)،مع تجفيفهما وخصوصاً بين الأصابع.
•أستخدام البودر الخاص بالقدمين(موجود بالصيدليات)لأمتصاص العرق.
•قص الأظفار بشكل سليم وعدم قص زواياها.
•بالأمكان رش مسحوق بيكاربونات الصوديوم(موجودة بالصيدليات)على القدمين كل صباح.
•أحياناً يُستخدم سائل اليود ،وذلك بمسح ما بين الأصابع،وبالأمكان أستخدام قطعة قطن مشبعة بالخل ومسح كل الأماكن المصابة في القدم.
•ضع الحذاء في منطقة مكشوفة ومشمسة.
•أدهن المنطقة المصابة بعصير الثوم.
•من الأفضل مراجعة الطبيب المختص(طبيب الأمراض الجلدية).
•وهناك أنواع من الغسول التي تساعد بشكل مباشر للتخلص من روائح القدمين،نذكر منها:ـ
1.ضع القدمين في أناء ماء توضع فيه حفنة من الملح وكوب من الخل،لمدة ربع ساعة يومياً. أو:
2.ضع القدمين في أناء فيه قليل من الماء الدافئ مع عصير خمسة ليمونات لمدة عشرة دقائق ،وينصح بعدم تكرار الغسول في حالة شعور المصاب بآلام جرائه.أو:
3.تنقع القدمين في أناء ماء فيه شاي غير محلّى ولمدة ثلاثين دقيقة.أو:
4.بالأمكان من أستخدام عشبة المريمية(موجودة في مراكز الأعشاب الطبية) وذلك برشها داخل الحذاء.
