الاتصالات المتكاملة تشارك في يوم المهنة
شاركت شركة الاتصالات المتكاملة (ITC) في فعاليات يوم المهنة الذي نظمته جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في مدينة الظهران, بمشاركة واسعة من قبل الشركات والمؤسسات الخاصة والعامة.
وأوضح نائب الرئيس للعلاقات العامة و الإعلام والموارد البشرية لدى شركة الاتصالات المتكاملة الأستاذ وليد محمد العبد السلام أن مشاركة الشركة في فعاليات يوم المهنة تأتي من منطلق مسؤوليتها والتزامها نحو المجتمع، وحرصها على استقطاب الكوادر الوطنية المؤهلة في حقل صناعة الاتصالات و تقنية المعلومات ، وإيجاد بيئة العمل المناسبة لهم.
وأضاف العبد السلام أن شركة الاتصالات المتكاملة تؤمن بأن مواردها البشرية هي ثروتها الحقيقية و أحد أهم أصولها التي بإمكانها ترجمة أهدافها إلى استراتيجيات و خطط عملية قابلة للتنفيذ تؤمِّن لها النجاح والازدهار في بيئة تنافسية تحفل بالتحديات، وذلك عبر قدرتها على المنافسة الجادة والتأقلم السريع مع المتغيرات المحيطة بهذه الصناعة.
وأضاف أن قطاع الاتصالات في الخليج الذي يتجاوز حجم سوقه مائة مليار دولار أمريكي يحتاج إلى عدد كبير من الوظائف الجديدة، داعياً الشباب السعودي إلى حجز حصته في هذا السوق من خلال تطوير أدواته المعرفية والحصول على التدريب الأمثل الذي يمكنه من الاندماج في سوق الاتصالات، مفيداً أن الشركة نجحت في تجاوز نسبة 30في المئة من السعوديين لديها خلال فتر وجيزة رغم ندرة الكوادر الوطنية المؤهلة في مجال نشاط الشركة، بفضل توفير بيئة عمل محفزة وإقامة شراكة تعاونية مع الجهات المعنية مؤكداً أن الشركة تطمح إلى الوصول إلى نسبة لا تقل عن 60في المئة قبل نهاية 2010 ضمن هيكل الشركة في تخصصات إدارية وتسويقية و مالية و فنية في مجال الاتصالات الهاتفية و المرئية و الإنترنت ذات النطاق العريض بإستخدام مختلف وسائل الإتصالات السلكية واللاسلكية الحديثة.
من جانبه أكد مدير إدارة الموارد البشرية في شركة الاتصالات المتكاملة الأستاذ رائد الداود أن من أهم الأولويات التي تلتزم بها الشركة هي تعزيز جهودها المتعلقة بتطبيق برنامج السعودة في كافة مجالات أعمالها ، مؤكداَ أن الشركة تسعى إلى خلق بيئة عملية ملائمة توفـر للموظفين استقراراً وظيفياً طويل المدى وذلك عبر تأسيس برنامج تدرج وظيفي قائم على مكافئة الأداء المميز و الاستثمار المستمر في تأهيل و تطوير مواردها البشرية.
وأبان الداود أن الشركة تمتلك فريق عمل مؤهل يضم أفراداً يحملون شهادات و درجات علمية عالية في مختلف التخصصات مع خبرات واسعة في شتى ميادين صناعة الاتصالات و تقنية المعلومات ، وتأتي هذه المشاركة امتداداً لاتفاقية التعاون التي عقدتها الشركة مع صندوق تنمية الموارد البشرية تتولى الشركة بموجبها تأهيل وتوظيف 80 شاباً وشابة من السعوديين ضمن تخصصات الشركة المتعددة.
وتأسست « شركة الاتصالات المتكاملة » التي تتخذ من الرياض مقراً لها في عام2005م على يد اتحاد شركات استثمار محلية تترأسها مجموعة الموارد للاستثمار التي تُعد أكبر مساهم في الشركة. ولقد منحت هيئةُ الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية شركةَ الاتصالات المتكاملة ترخيصاً لتقديم خدمات المعطيات المحلية والوطنية والدولية وذلك بعد ضخ الشركة مبلغ استثمار أوَّلي تبلغ قيمته 300 مليون ريال.
وقامت شركة الاتصالات المتكاملة بتأمين مئات الملايين الإضافية لبناء بنيتها التحتية من الشبكات .
ويتضمن مشـروع شبكـة الألياف البصــرية المـركـزية الـذي يمتـــد لأكثر مـن 12,500 كم ويغطي(19) مدينــة رئيسية موفرا سعة أولية هائلة تصل إلى 40 جيجابايت في الثانية. ومئات الكيلـومتـرات من دوائر الألياف البصـرية الأرضية داخـل المـدن الـرئيسية والتـي تـــربط
كافة نقاط التواصل مع بعضها البعض من خلال نفس شبكة الألياف، وأحـدث أنظمة مسـاندة العمليات والأعمـال OSS/BSS تم تـركيبها فـــي المراكز المتطـــورة التالية :
مراكزالبيانات، ومراكز الاتصال، ومركز عمليات الشبكة (نوك).
شاركت شركة الاتصالات المتكاملة (ITC) في فعاليات يوم المهنة الذي نظمته جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في مدينة الظهران, بمشاركة واسعة من قبل الشركات والمؤسسات الخاصة والعامة.
وأوضح نائب الرئيس للعلاقات العامة و الإعلام والموارد البشرية لدى شركة الاتصالات المتكاملة الأستاذ وليد محمد العبد السلام أن مشاركة الشركة في فعاليات يوم المهنة تأتي من منطلق مسؤوليتها والتزامها نحو المجتمع، وحرصها على استقطاب الكوادر الوطنية المؤهلة في حقل صناعة الاتصالات و تقنية المعلومات ، وإيجاد بيئة العمل المناسبة لهم.
وأضاف العبد السلام أن شركة الاتصالات المتكاملة تؤمن بأن مواردها البشرية هي ثروتها الحقيقية و أحد أهم أصولها التي بإمكانها ترجمة أهدافها إلى استراتيجيات و خطط عملية قابلة للتنفيذ تؤمِّن لها النجاح والازدهار في بيئة تنافسية تحفل بالتحديات، وذلك عبر قدرتها على المنافسة الجادة والتأقلم السريع مع المتغيرات المحيطة بهذه الصناعة.
وأضاف أن قطاع الاتصالات في الخليج الذي يتجاوز حجم سوقه مائة مليار دولار أمريكي يحتاج إلى عدد كبير من الوظائف الجديدة، داعياً الشباب السعودي إلى حجز حصته في هذا السوق من خلال تطوير أدواته المعرفية والحصول على التدريب الأمثل الذي يمكنه من الاندماج في سوق الاتصالات، مفيداً أن الشركة نجحت في تجاوز نسبة 30في المئة من السعوديين لديها خلال فتر وجيزة رغم ندرة الكوادر الوطنية المؤهلة في مجال نشاط الشركة، بفضل توفير بيئة عمل محفزة وإقامة شراكة تعاونية مع الجهات المعنية مؤكداً أن الشركة تطمح إلى الوصول إلى نسبة لا تقل عن 60في المئة قبل نهاية 2010 ضمن هيكل الشركة في تخصصات إدارية وتسويقية و مالية و فنية في مجال الاتصالات الهاتفية و المرئية و الإنترنت ذات النطاق العريض بإستخدام مختلف وسائل الإتصالات السلكية واللاسلكية الحديثة.
من جانبه أكد مدير إدارة الموارد البشرية في شركة الاتصالات المتكاملة الأستاذ رائد الداود أن من أهم الأولويات التي تلتزم بها الشركة هي تعزيز جهودها المتعلقة بتطبيق برنامج السعودة في كافة مجالات أعمالها ، مؤكداَ أن الشركة تسعى إلى خلق بيئة عملية ملائمة توفـر للموظفين استقراراً وظيفياً طويل المدى وذلك عبر تأسيس برنامج تدرج وظيفي قائم على مكافئة الأداء المميز و الاستثمار المستمر في تأهيل و تطوير مواردها البشرية.
وأبان الداود أن الشركة تمتلك فريق عمل مؤهل يضم أفراداً يحملون شهادات و درجات علمية عالية في مختلف التخصصات مع خبرات واسعة في شتى ميادين صناعة الاتصالات و تقنية المعلومات ، وتأتي هذه المشاركة امتداداً لاتفاقية التعاون التي عقدتها الشركة مع صندوق تنمية الموارد البشرية تتولى الشركة بموجبها تأهيل وتوظيف 80 شاباً وشابة من السعوديين ضمن تخصصات الشركة المتعددة.
وتأسست « شركة الاتصالات المتكاملة » التي تتخذ من الرياض مقراً لها في عام2005م على يد اتحاد شركات استثمار محلية تترأسها مجموعة الموارد للاستثمار التي تُعد أكبر مساهم في الشركة. ولقد منحت هيئةُ الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية شركةَ الاتصالات المتكاملة ترخيصاً لتقديم خدمات المعطيات المحلية والوطنية والدولية وذلك بعد ضخ الشركة مبلغ استثمار أوَّلي تبلغ قيمته 300 مليون ريال.
وقامت شركة الاتصالات المتكاملة بتأمين مئات الملايين الإضافية لبناء بنيتها التحتية من الشبكات .
ويتضمن مشـروع شبكـة الألياف البصــرية المـركـزية الـذي يمتـــد لأكثر مـن 12,500 كم ويغطي(19) مدينــة رئيسية موفرا سعة أولية هائلة تصل إلى 40 جيجابايت في الثانية. ومئات الكيلـومتـرات من دوائر الألياف البصـرية الأرضية داخـل المـدن الـرئيسية والتـي تـــربط
كافة نقاط التواصل مع بعضها البعض من خلال نفس شبكة الألياف، وأحـدث أنظمة مسـاندة العمليات والأعمـال OSS/BSS تم تـركيبها فـــي المراكز المتطـــورة التالية :
مراكزالبيانات، ومراكز الاتصال، ومركز عمليات الشبكة (نوك).
