أظهر بحث جديد قيمة العلامة التجارية لشركة غوغل بما يعادل 86 مليار دولار أميركي (43 مليار جنيه استرليني) وأنها تأتي على قمة قائمة العلامات التجارية الأكثر شهرة في العالم. فقد صنفت شركة ميلوارد براون العلامة التجارية لشركة غوغل على أنها رقم واحد في القائمة السنوية التي تتكون من مئة علامة تجارية عالمية للعام الثاني على التوالي مع زيادة سنوية في قيمتها تعادل 30%.
وقد تخطت علامة غوغل المكانة التي كانت تعتليها شركة جنرال إلكتريك والتي تمتلك علامة NBC التي تقدر بقيمة 71.4 مليون دولار أميركي. وتأتي في المرتبة التالية في العلامات التجارية العالمية علامة مايكروسوفت والتي تبلغ قيمتها 70.89 مليون دولار أميركي, ثم علامة شركة كوكا كولا والتي تصل قيمتها إلى 58.2 مليون دولار أميركي, ثم العلامة التجارية لشركة الصين للهاتف المحمول وقيمتها 57.2 مليون دولار أميركي, وهذا وفق ما ذكرته شركة ميلوارد براون في تقرير لها نشرته صحيفة الغارديان البريطانية .
وقد زاد من قيمة العلامة التجارية لشركة غوغل الأداء المالي الرائع الذي حققته والقيمة المساوية لهذا الأداء. كما ذكر بيتر ويلشي مدير الحسابات العالمية في شركة ميلوارد براون. وقد ظلت الخمس شركات التي في القمة ثابتة كما هي لا تتغير عاما بعد عام, محققة زيادة قيمتها من 15% إلى 39% مقارنة بعام 2007.
ومع ذلك, فإن البحث السنوي الذي تجريه شركة ميلوارد براون عن العلامات التجارية وترتيبها, والذي يأخذ في الحسبان الأداء المالي للشركة مع مكانة العلامة التجارية من خلال مسح عالمي لحوالى 100.000 من العملاء, قد أدى هذا البحث إلى ظهور عدد من التغيرات في مكانة العلامات التجارية العشر التي تحتل المراتب العشر الأولى.
وقد زادت قيمة العلامة التجارية لشركة آي بي إم بما يعادل 65% عاما بعد عام حتى وصلت إلى قيمة 55.3 مليون دولار, ما أدى إلى تغيير ونقل مراتب بعض الشركات لأعلى ثلاث مراتب في القائمة التي تضم العلامات التجارية الست الأولى.
وكانت شركة آبل هي أكبر شركة قد انتقلت حتى أصبحت ضمن الشركات العشر الأولى على رأس القائمة حيث تحركت لأعلى تسعة أماكن حتى أصبحت في المرتبة السابعة بزيادة كبيرة قيمتها 123% في قيمة العلامة التجارية التي بلغت 55.2 مليون دولار أميركي.
كما أن الزيادة التي قيمتها 123% التي حققتها شركة آبل قد أثبتت أنها ناتجة من المنتجات الإبداعية الجديدة مثل التليفون الذي يعمل باللمس, وأجهزة الكمبيوتر الجديدة والتي أعطاها العملاء أعلى تقدير.
أما علامة شركة ماكدونالدز للأغذية السريعة فقد حققت زيادة في مرتبتها بما يعادل 49% في المرتبة الثامنة بقيمة 49.49 مليون دولار أميركي, أما شركة نوكيا فقد وصلت علامتها التجارية إلى المرتبة التاسعة بنسبة 39% بقيمة 43.9 مليون دولار أميركي.
وعلامة شركة السجائر العملاقة مارلبورو انخفضت مرتبتها حتى وصلت إلى المرتبة الرابعة في الشركات العشر العالمية الأولى بنسبة 5% هبوط في مرتبة علامتها, وبقيمة 37.3 مليون دولار أميركي. وقد قال ويلشي إن هذه تقويمات عالمية وهذا ما يفسر لماذا شركة السجائر مازالت تحتل مرتبة في هذا العصر الذي يكافح التدخين. حيث إن الأعمال تتوسع في أسواق تشمل آسيا وأميركا الجنوبية. ولكننا نرى فقط أنها تهبط في العالم الغربي. ولهذا نرى إرتفاعا في مرتبة شركة السجائر بشكل كبير نتيجة توسعها في هذه الأسواق الجديدة.
أما شركة فودافون للتليفون المحمول فإنها كانت على قمة العلامات التجارية للشركات البريطانية, حيث كانت تأتي في المرتبة بعد الثانية عشرة بنسبة 75% وزيادة قدرها 36.9 مليون دولار أميركي (18.5 مليون جنيه استرليني). وقد تتبعت شركة ميلوارد براون 50.000 علامة تجارية عالمية من خلال القائمة السنوية لترتيب العلامات التجارية المئة الأولى في العالم.
وقد تخطت علامة غوغل المكانة التي كانت تعتليها شركة جنرال إلكتريك والتي تمتلك علامة NBC التي تقدر بقيمة 71.4 مليون دولار أميركي. وتأتي في المرتبة التالية في العلامات التجارية العالمية علامة مايكروسوفت والتي تبلغ قيمتها 70.89 مليون دولار أميركي, ثم علامة شركة كوكا كولا والتي تصل قيمتها إلى 58.2 مليون دولار أميركي, ثم العلامة التجارية لشركة الصين للهاتف المحمول وقيمتها 57.2 مليون دولار أميركي, وهذا وفق ما ذكرته شركة ميلوارد براون في تقرير لها نشرته صحيفة الغارديان البريطانية .
وقد زاد من قيمة العلامة التجارية لشركة غوغل الأداء المالي الرائع الذي حققته والقيمة المساوية لهذا الأداء. كما ذكر بيتر ويلشي مدير الحسابات العالمية في شركة ميلوارد براون. وقد ظلت الخمس شركات التي في القمة ثابتة كما هي لا تتغير عاما بعد عام, محققة زيادة قيمتها من 15% إلى 39% مقارنة بعام 2007.
ومع ذلك, فإن البحث السنوي الذي تجريه شركة ميلوارد براون عن العلامات التجارية وترتيبها, والذي يأخذ في الحسبان الأداء المالي للشركة مع مكانة العلامة التجارية من خلال مسح عالمي لحوالى 100.000 من العملاء, قد أدى هذا البحث إلى ظهور عدد من التغيرات في مكانة العلامات التجارية العشر التي تحتل المراتب العشر الأولى.
وقد زادت قيمة العلامة التجارية لشركة آي بي إم بما يعادل 65% عاما بعد عام حتى وصلت إلى قيمة 55.3 مليون دولار, ما أدى إلى تغيير ونقل مراتب بعض الشركات لأعلى ثلاث مراتب في القائمة التي تضم العلامات التجارية الست الأولى.
وكانت شركة آبل هي أكبر شركة قد انتقلت حتى أصبحت ضمن الشركات العشر الأولى على رأس القائمة حيث تحركت لأعلى تسعة أماكن حتى أصبحت في المرتبة السابعة بزيادة كبيرة قيمتها 123% في قيمة العلامة التجارية التي بلغت 55.2 مليون دولار أميركي.
كما أن الزيادة التي قيمتها 123% التي حققتها شركة آبل قد أثبتت أنها ناتجة من المنتجات الإبداعية الجديدة مثل التليفون الذي يعمل باللمس, وأجهزة الكمبيوتر الجديدة والتي أعطاها العملاء أعلى تقدير.
أما علامة شركة ماكدونالدز للأغذية السريعة فقد حققت زيادة في مرتبتها بما يعادل 49% في المرتبة الثامنة بقيمة 49.49 مليون دولار أميركي, أما شركة نوكيا فقد وصلت علامتها التجارية إلى المرتبة التاسعة بنسبة 39% بقيمة 43.9 مليون دولار أميركي.
وعلامة شركة السجائر العملاقة مارلبورو انخفضت مرتبتها حتى وصلت إلى المرتبة الرابعة في الشركات العشر العالمية الأولى بنسبة 5% هبوط في مرتبة علامتها, وبقيمة 37.3 مليون دولار أميركي. وقد قال ويلشي إن هذه تقويمات عالمية وهذا ما يفسر لماذا شركة السجائر مازالت تحتل مرتبة في هذا العصر الذي يكافح التدخين. حيث إن الأعمال تتوسع في أسواق تشمل آسيا وأميركا الجنوبية. ولكننا نرى فقط أنها تهبط في العالم الغربي. ولهذا نرى إرتفاعا في مرتبة شركة السجائر بشكل كبير نتيجة توسعها في هذه الأسواق الجديدة.
أما شركة فودافون للتليفون المحمول فإنها كانت على قمة العلامات التجارية للشركات البريطانية, حيث كانت تأتي في المرتبة بعد الثانية عشرة بنسبة 75% وزيادة قدرها 36.9 مليون دولار أميركي (18.5 مليون جنيه استرليني). وقد تتبعت شركة ميلوارد براون 50.000 علامة تجارية عالمية من خلال القائمة السنوية لترتيب العلامات التجارية المئة الأولى في العالم.
