اشكال العناد :::
1- مماطله ثم تنفيذ
2- مماطله ثم عدم تنفيذ
3- رفض غير مباشر ثم تنفيذ
4- تجاهل وعدم تنفيذ
5- رفض صريح وعدم تنفيذ
اسباب العناد :::
1- عدم الفهم او الانتباه
2- لفت الانتباه
3- رفض التدخل في الحريه الشخصيه
4- التأجيل
5- رفض امر ولي الامر دون سبب
6- الانتقام
والعناد نوعان: إيجابي وسلبي.
العناد الإيجابي ويتمثل في عناد الإرادة والتصميم ، وهو إذا أصر الطفل على محاولة إصلاح لعبة أو غيرها محاولات عديدة حتى يصل إلى إصلاحها تماماً ، وهذا النوع من العناد نشجعه وندعمه حتى تقوى إرادة الإنسان في الوصول للنجاح.
أما العناد السلبي فيأخذ صوراً مختلفة نتيجة أسلوب وطريقة التربية الأسرية ، فهناك عناد مفتقد للوعي والإدراك والنضج ، مثال إذا أصرت الزوجة على شراء أشياء كمالية لا داعي لها ، وظروف زوجها المالية لا تسمح ويحاول إقناعها بشتى الطرق ولكنها تصر على طلباتها دون وعي وإدراك بظروف زوجها ، فتتسبب له في مشكلات عديدة ، ويحدث بينهما فجوة ..
كما أن هناك من الزوجات من تعتقد أن إصرارها على مواقفها يدل على قوة شخصيتها ويزيد من قيمتها ومكانتها عند زوجها فيحقق لها ما تريد ..
وهناك عناد اكتسبته من اقتدائها وتشبهها بوالديها لأنهما كانا يتعاملان بهذا الأسلوب ..
وهناك عناد اكتسبته الزوجة من أسلوب العقاب القاسي فأكسبها صرامة وصلابة وعناداً وإصراراً على رغباتها ..
أو قد تكتسب صفة العناد من أسلوب التعامل كأن تخاطبها والدتها بلهجة جافة ، وأوامر ونواهي ملزمة ، فتعاند بسبب هذا الأسلوب..
وقد تعاند بسبب التدخل المستمر لكل ما تفعله دون مبرر ، فتظهر تذمرها ثم تعاند..
وقد يكون عناد الزوجة بسبب التعزيز الأسرى لهذه الصفة في مرحلة الطفولة بأن نقول أمامها إنها عنيدة ورأسها يابسة ، فترسخ هذه الصفة في داخلها ، ثم تستغلها في تحقيق أغراضها ..
وإذا استمرت الزوجة في عنادها كوسيلة متواصلة، ونمط راسخ وصفة ثابتة في شخصيتها، تؤدي بها إلى المشاكسة والمعاكسة وافتعال المشكلات مع الآخرين، فإنها في حاجة ماسة إلى استشارة طبيب نفساني، لأن العناد في هذه الحالة عناد مرضى يمثل اضطراباً خطيراً في سلوكها.
وعموماً صفة العناد في الإنسان تبين عدم القدرة على التوافق والتكيف مع الظروف البيئية من حوله.
أما العلاج لهذه الظاهرة فيتمثل في دراسة كل حالة على حدة ومعرفة الأسباب التي دفعتها للعناد، ثم معالجته، مع إكساب الوالدين مهارات وطرق التعامل اللازمة، وتزويدهم بأسلوب الثواب والعقاب في التربية الإسلامية، وأسلوب التعامل مع الطفل الصغير العنيد الذي يحتاج إلى أسلوب اللطف واللين مع دفء المعاملة والمرونة في المواقف، ومحاورته بأسلوب منطقي واقعي حتى يرتقى فكره وتنضج انفعالاته، مع مراعاة التخفيف من الأوامر والنواهي والتدخل المستمر دون مبرر، مع استخدام الألفاظ الإيجابية بدلاً من الألفاظ السلبية الآمرة والناهية التي تنفر الطفل .
((مما قرأت من عدة مصادر ))
وما اقوله أنا هو
أضف إلى ذلك هناك صفات سلبية البعض من الناس يتجاوز الخط الأحمر ويعلن بأنها إيجابية من وجهة نظره الخاصة كالدلع مثلا ًً فبعض الفتيات يتباهين بأنهن دلوعات فالدلع الزائد صفة ممقوتة وهي في نظرها سلاح تستفيد منه في صيد الرجال
والغرور صفة سلبية لأبعد حد وقد تجد فتاة تقول ....
أنا مغرورة وأفتخر بذلك ويحق لي الغرور لأني جميلة
وهناك صفات سلبية كثيرة بعضا ً من الناس يفتخرون بها لحاجة في أنفسهم ولكن !! !! لم أسمع أحد في يوم من الأيام يفتخر ويعترف بأنه عنيد لماذا ؟؟؟
هل العناد صفة أقبح من الدلع الزائد والغرور والتكبر ؟؟
(( أترك الجواب لكم ))
فالعنيد ينفر منه الناس لأنه ديكتاتوري من الطبقة الكادحة في إتخاذ القرارات فهو أعمى البصيرة لايرى إلا قراره ويعتقد بأنه الصائب في كل خطوة يخطوها ومعظم قرارته إرتجالية متسرعة
فقد نجد شخص يحب شخص آخر ويضمر له الإحترام والتقدير وبالرغم من ذلك يعانده !!!!! أليس هذا غريب !!!!!!!
وعناده غير مبرر بلا أسباب واضحة المعالم مثل الشخص المحكوم عليه بالإعدام وهو لايدري لماذا ؟؟ وماذا أقترف حتى تتم معاقبته ؟؟
(العناد بسبب) ممقوت وغير محمود ولكن !! !! الشخص المقابل يعلم لماذا يعاند وماهو السبب الذي جعل صاحبه او قريبه يقدم على العناد فهو في رأيي الشخصي المتواضع أهون بكثير من عناد لايعرف ماسببه ؟؟
العناد هو الاصرار والتمسك بالرأى
ويقال أن الانسان عنيد حين ينبه على أمر خاطئ
ولكنه يصر عليه حتى وان كانت النتائج فيها ضرر ...ولكن !! !!
إذا أستمر المعاند على عناده لفترة طويلة ولم يقلع عن قراره الإرتجالي المتسرع الخاطىء فهذا مرض نفسي مزمن يحتاج صاحبه إلى دكتور نفساني لعلاجه .............
والإستمرار في الخطأ صفة كل عنيد وعناده تجاوز كل القيم الإنسانية التي فرضت علينا والتي يجب إحترامها وإتباع مسالكها
1- مماطله ثم تنفيذ
2- مماطله ثم عدم تنفيذ
3- رفض غير مباشر ثم تنفيذ
4- تجاهل وعدم تنفيذ
5- رفض صريح وعدم تنفيذ
اسباب العناد :::
1- عدم الفهم او الانتباه
2- لفت الانتباه
3- رفض التدخل في الحريه الشخصيه
4- التأجيل
5- رفض امر ولي الامر دون سبب
6- الانتقام
والعناد نوعان: إيجابي وسلبي.
العناد الإيجابي ويتمثل في عناد الإرادة والتصميم ، وهو إذا أصر الطفل على محاولة إصلاح لعبة أو غيرها محاولات عديدة حتى يصل إلى إصلاحها تماماً ، وهذا النوع من العناد نشجعه وندعمه حتى تقوى إرادة الإنسان في الوصول للنجاح.
أما العناد السلبي فيأخذ صوراً مختلفة نتيجة أسلوب وطريقة التربية الأسرية ، فهناك عناد مفتقد للوعي والإدراك والنضج ، مثال إذا أصرت الزوجة على شراء أشياء كمالية لا داعي لها ، وظروف زوجها المالية لا تسمح ويحاول إقناعها بشتى الطرق ولكنها تصر على طلباتها دون وعي وإدراك بظروف زوجها ، فتتسبب له في مشكلات عديدة ، ويحدث بينهما فجوة ..
كما أن هناك من الزوجات من تعتقد أن إصرارها على مواقفها يدل على قوة شخصيتها ويزيد من قيمتها ومكانتها عند زوجها فيحقق لها ما تريد ..
وهناك عناد اكتسبته من اقتدائها وتشبهها بوالديها لأنهما كانا يتعاملان بهذا الأسلوب ..
وهناك عناد اكتسبته الزوجة من أسلوب العقاب القاسي فأكسبها صرامة وصلابة وعناداً وإصراراً على رغباتها ..
أو قد تكتسب صفة العناد من أسلوب التعامل كأن تخاطبها والدتها بلهجة جافة ، وأوامر ونواهي ملزمة ، فتعاند بسبب هذا الأسلوب..
وقد تعاند بسبب التدخل المستمر لكل ما تفعله دون مبرر ، فتظهر تذمرها ثم تعاند..
وقد يكون عناد الزوجة بسبب التعزيز الأسرى لهذه الصفة في مرحلة الطفولة بأن نقول أمامها إنها عنيدة ورأسها يابسة ، فترسخ هذه الصفة في داخلها ، ثم تستغلها في تحقيق أغراضها ..
وإذا استمرت الزوجة في عنادها كوسيلة متواصلة، ونمط راسخ وصفة ثابتة في شخصيتها، تؤدي بها إلى المشاكسة والمعاكسة وافتعال المشكلات مع الآخرين، فإنها في حاجة ماسة إلى استشارة طبيب نفساني، لأن العناد في هذه الحالة عناد مرضى يمثل اضطراباً خطيراً في سلوكها.
وعموماً صفة العناد في الإنسان تبين عدم القدرة على التوافق والتكيف مع الظروف البيئية من حوله.
أما العلاج لهذه الظاهرة فيتمثل في دراسة كل حالة على حدة ومعرفة الأسباب التي دفعتها للعناد، ثم معالجته، مع إكساب الوالدين مهارات وطرق التعامل اللازمة، وتزويدهم بأسلوب الثواب والعقاب في التربية الإسلامية، وأسلوب التعامل مع الطفل الصغير العنيد الذي يحتاج إلى أسلوب اللطف واللين مع دفء المعاملة والمرونة في المواقف، ومحاورته بأسلوب منطقي واقعي حتى يرتقى فكره وتنضج انفعالاته، مع مراعاة التخفيف من الأوامر والنواهي والتدخل المستمر دون مبرر، مع استخدام الألفاظ الإيجابية بدلاً من الألفاظ السلبية الآمرة والناهية التي تنفر الطفل .
((مما قرأت من عدة مصادر ))
وما اقوله أنا هو
أضف إلى ذلك هناك صفات سلبية البعض من الناس يتجاوز الخط الأحمر ويعلن بأنها إيجابية من وجهة نظره الخاصة كالدلع مثلا ًً فبعض الفتيات يتباهين بأنهن دلوعات فالدلع الزائد صفة ممقوتة وهي في نظرها سلاح تستفيد منه في صيد الرجال
والغرور صفة سلبية لأبعد حد وقد تجد فتاة تقول ....
أنا مغرورة وأفتخر بذلك ويحق لي الغرور لأني جميلة
وهناك صفات سلبية كثيرة بعضا ً من الناس يفتخرون بها لحاجة في أنفسهم ولكن !! !! لم أسمع أحد في يوم من الأيام يفتخر ويعترف بأنه عنيد لماذا ؟؟؟
هل العناد صفة أقبح من الدلع الزائد والغرور والتكبر ؟؟
(( أترك الجواب لكم ))
فالعنيد ينفر منه الناس لأنه ديكتاتوري من الطبقة الكادحة في إتخاذ القرارات فهو أعمى البصيرة لايرى إلا قراره ويعتقد بأنه الصائب في كل خطوة يخطوها ومعظم قرارته إرتجالية متسرعة
فقد نجد شخص يحب شخص آخر ويضمر له الإحترام والتقدير وبالرغم من ذلك يعانده !!!!! أليس هذا غريب !!!!!!!
وعناده غير مبرر بلا أسباب واضحة المعالم مثل الشخص المحكوم عليه بالإعدام وهو لايدري لماذا ؟؟ وماذا أقترف حتى تتم معاقبته ؟؟
(العناد بسبب) ممقوت وغير محمود ولكن !! !! الشخص المقابل يعلم لماذا يعاند وماهو السبب الذي جعل صاحبه او قريبه يقدم على العناد فهو في رأيي الشخصي المتواضع أهون بكثير من عناد لايعرف ماسببه ؟؟
العناد هو الاصرار والتمسك بالرأى
ويقال أن الانسان عنيد حين ينبه على أمر خاطئ
ولكنه يصر عليه حتى وان كانت النتائج فيها ضرر ...ولكن !! !!
إذا أستمر المعاند على عناده لفترة طويلة ولم يقلع عن قراره الإرتجالي المتسرع الخاطىء فهذا مرض نفسي مزمن يحتاج صاحبه إلى دكتور نفساني لعلاجه .............
والإستمرار في الخطأ صفة كل عنيد وعناده تجاوز كل القيم الإنسانية التي فرضت علينا والتي يجب إحترامها وإتباع مسالكها
